رواية بقلم كوكي سامح
خبر وأمر باستجواب نادر واتهام الام لى پقتل ولاء بس نادر مكانش خاېف وفعلا نادر راح ع النيابه ووكيل النيابه ابتدى يحقق معاه
وكيل النيابه اسمك وسنك وشغلك
نادر أسمى نادر عبدالفتاح الزين سنى 35 سنه بشتغل شيف بس من اول الجواز وانا بشتغل بره جالى عقد عمل كويس وفعلا وسافرت
وكيل النيابه حماتك السيده تحيه عبد الغنى بتتهمك پقتل بنتها وزوجتك ولاء
وكيل النيابه استدعى الام علشان تواجهه نادر بأقوالها وبسؤالها قالت يا نادر انا سمعتك ع قبر بنتى بتقول انها متزعلش منك فى اللى عملته ومعاملتك ليها ومن كلامك فهمت انك كنت بتعاملها اسوء معامله مع انى عمرها ما اشتكت منك
نادر انا مكنتش حابب اتكلم بس مضطر لآخر مره يا ماما انا مش عاوز أخوض فى عرض انسانه مېته
نادر حاضر بس انتى اللى هتخلبنى اتكلم وانا مضطر وقال يوم جوازى ع ولاء يوم ډخلتنا بالتحديد المفروض انى اكون اسعد زوج ولما حصلت بينا العلاقه الزوجيه ولاء مكنتش عذراء
الام لا لا لااااااا بنتى لا لاااااا
نادر مكانتش عذراء
الام بنتى انت كداب كداب وبدأت تصرخ وذهلت من كلام نادر
وفى نفس الوقت دعاء فالبيت مړعوبه من اللى سمعته فالترب وكانت نايمه وفجأه قلقت ع نفس الصوت ههههههه انا مموتش وقامت مړعوبه وجريت ع الحمام تغسل وشها وقالت يمكن بتحلم او هواجس التفكير وبصت فى مرايا الحمام لاقت وشها كله ډم...
وفى النيابه نادر طلع الدليل الإثبات ع ولاء انها ليست عذارء والأم مذهوله وقالت ايه ده معقووول.....
علاقه_محرمه
ونادر طلع الدليل والأم مزهوله وفتح الفون وقال للأم عارفه يا ماما ولاء اللى طلبت كده والأم رددت عليه بحرقه وقالت ولاء طلبت ايه انا مش فاهمه حاجه ووكيل النيابه قال لنادر اتفضل عاوز اشوف الدليل راح نادر فضل يقلب الفون وشغل فيديو والأم شافت ولاء واڼهارت وقالت وحشتينى يا بنتى
ووكيل النيابه انا عارف انك تعبانه وعاوزه حق بنتك بس علشان اجيب حقها لازم نسمع بتقول ايه
نادر قال بسخريه ههههه سترت عرضك بتضحكى عليه بكلمتين لا وانتى سترتيه يا فاجره پتخونينى وانا مسافر ومع خطيب اختك
نادر هى طلبت منى اخر مره كانت عندى ولما سألتها قالت إنها حاسه بالذنب اصل حضرتك ولاء كانت شخصيه قويه تحب تتحكم فى اللى قدامها وتمشى كلمتها عليه وڠصب عنها طبعها كان بيظهر فجأه وانا كنت بضايق وكنت بجد غبى معاها انا عصبى وهى كمان فطلبت منى انها تعمل الفيديو ده ولو يوم من الايام ضايقتها يكون اعتراف منها ودليل عليها
وكيل النيابه ولاء دى غريبه والقضيه غريبه لو سمحت يا امى ياريت متعيطيش
نادر حضرتك علشان كده كنت بعاملها وحش وبغباء ده اللى قولتوا عند الترب وطبعا دعاء وحماتى سمعوه هما افتكروا انى قټلتها إنما كنت بتكلم ع معاملتى ليها ولو كنت اعرف انها بتخونى مع خطيب اختها
كنت بإيدى قټلتها