مراتي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الخۏف بصيت لفوق ببطء كان مستنيني وشه وارم ومزرق جسمه كله وارم شعره مبلول وبينقط عليا وهو واقف مقلوب على السقف ابتسامته كانت مرعبة واسعة واصلة من الودن دي للودن دي وهو بيقول ن!
نقطة مية وقعت في عيني غمضت عينيا ڠصب عني ولما فتحتها كان واقف أدامي كنت شامم ريحته الغريبة الريحة اللي سبق وشميتها لما لقيت حتة الجلد لمحت جلده المقشر وفهمت سبب وجود حتة الجلد دي ابتسامته كانت أوسع وهو بيقول د!
ساعتها خدت بالي من شعره أسود خشن وقصير وبيقع!
الحاجة اللي ليها علاقة بالتلت حروف ن د و!
ونسينا الموضوع فعلا لحد ما رجع بعدها وقرر ينتقم مننا!
في نفس اليوم اللي ! بعد عشر سنين بالتمام والكمال!
ابتسامته اختفت قرب مني وقال الجزاء من جنس العمل !
سألته بصعوبة يعني إيه
قام من فوق صدري وبدأ يرجع بضهره لورا دخل الدولاب ووقف في ركن الدولاب ووشه للركن الضلمة بصيت لمراتي كانت باصة ناحيتي عينيها مليانة دموع همست بصوت من الخۏف عرفت كنت مخبية عليك إيه
سألتها هنعمل إيه دلوقتي
بدأت ټعيط وهي بتقول الجزاء من جنس العمل
ساعتها فهمت!
وقفنا
في نفس المكان اللي رمينا فيه في
المية بصينا لبعض حركتنا كانت تقيلة بسبب السلاسل اللي لفيناها حوالين جسمنا والطوب اللي مالي جيوبنا ابتسمنا لبعض قبل ما ننط بمجرد ما المية ملت صدري حاولت أقاوم بس السلاسل والطوب
شدوني لتحت
لتحت أوي
وقبل ما أغمض عينيا شفته كان مبتسم بس المرة دي مكانتش ابتسامة مرعبة كانت ابتسامة رضا لأنه خد حقه ومن تحت المية حرك شفايفه وهو بيهمس الجزاء من جنس العمل!
انتظروني في قصه جديده
تمت...