عشق طاغي الجزء الاول
صوتي طمني قال لي ان ممكن يسخر لي جن والجن ده يخلي الزبون مچنون بيا فوافقت طبعا ودفعت للساحه مقابل انه يسخر لي الجن والساحر وعدني وقال لي ان الجن هيسيطر على الزبون وهيستجد في صورته كمان وساعتها الزبون هيكون زي الخاتم في صباع لكن ده مش هيحصل قبل ما اوقع على الوثيقه في اللحظه دي وقفت الساحر عن الكلام وسالته اللي وقع عليها فرد الساحر وقال لي لازم توقع على وثيقه پالدم والوثيقه دي هتكون بينك وبين الجن اللي هسخره ليكي بصراحه لما سمعت موضوع الوثيقه ده خفت ورجعت سالت الساحر تاني قلت فهمني اكتر الوثيقه دي هنوقع عليها ازاي انا والجن اذا كان الجن مش موجود هنا اصلا فرد الساحر وقالي بمجرد ما هتجيبي نقطتين ډم وتحطيهم على كف ايدك ساعتها الجني هيستجد في سوره الزبون بمجرد ماء تلمسي ايد الزبون وتحنيها پالدم هتكوني ساعتها وقعتي مع الجن مع هدى پالدم فاستغربت من الهبد اللي بيهبد الساحل وبصراحه خفت ليكون الساحر دجال فقمت من قدامه ومشيت كنت هلغي الفكره العمل خالص لاني خفت من موضوع ما عدا پالدم ده وكان المفروض اني انسى الموضوع خالص لكن لما رحت البيت لقيتني بفكر تاني وقلت لنفسي اني ممكن انفذ كلام الساحل بدون ما واثق پالدم بتاعي انا فكرت اني اسحب اعين الډم من اي شخص لكن المشكله ساعتها بالنسبه لي كانت اجيب ډم منين وفجاه مشكلتي اتحلت بمجرد اختك قالت لي انك مغمي مغمي عليك ساعتها نهله اختك طلبت مني اني اطلع معاها شقتكم عشان افوق في اللحظه دي فكرت ان اسحب منك عين الډم وانت في افضل وعي بالفعل بعثت اختك تعمل لي كوبايه ليمون واخذت العينه منك بدون بعدها وضعتها في كيس صغير ورحت بيها للساحه وبدون ماء الساحر ياخذ باله سكرت كيف الډم وهمته بان جرحت نفسي ووريت الډم على طلب من الساحر مني غمض عيني وهمد ايدي للامام وبالفعل غمضت عيني وكنت فاكراها هيحضر العفريت لكن اللي حصل ان الساحر مسك كف ايدي مفاجئني وغرز دبوس في كفه على غفله فاختلط دمي ودمك في ايدي وساعتها لقيت الساحر بيقول لي شفتي بقى الډم بعد نربه الدبوس قلب غزاره ازاي ومجرد ما الډم سال من كف ايدي جيت الساحر بيشاور لي على الكرسي الفاضي اللي قدامي وبيقول لي يلا غمضي عينيك ومد ايدك عشان تلمسي ايد طار فسالته قلت له طاغي رد الساحه قال لي ايوه ما هو الجن اسمه طاغي فغمضت عيني وفعلا لما مديت ايدي اللي فيها الډم شعرت بايد بتلمس ايدي فخفت وفتحت عيني تاني بسرعه عشان اشوف مين اللي لمس ايدي في اللحظه